جائزة دبى التقديرية لخدمة المجتمع جائزة دبى التقديرية لخدمة المجتمع
تسجيل الدخول

عن الجائزة

معالي الفريق ضاحي خلفان رئيس مجلس أمناء جائزة دبي التقديرية لخدمة المجتمع

كلمة رئيس الجائزة

 

أصبح للعمل المجتمعي في العالم اليوم مكانة معروفة يحقق من خلالها العديد من المكاسب سواء على المستوى المحلى أو العالمي، ومن أجل ذلك جاء استحداث جائزة دبي التقديرية لخدمة المجتمع التي أصدر فيها سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم – نائب رئيس الدولة – رئيس مجلس الوزراء – حاكم دبي ( حفظه الله ورعاه ) مرسوماً بإنشائها، نسعى من خلالها في فريق العمل إلى تحقيق الرؤية التي وضعت لها بأن نجعل الإمارات مكاناً للتكافل وخدمة المجتمع، وتقدم التقدير والتكريم لكل أهل الخير والبذل والعطاء.

إن ترسيخ مفهوم التنمية المجتمعية المستدامة هو الهدف الذي يجتهد فريق عمل الجائزة في بلوغه عبر خطة استراتيجية واضحة المعالم ومحددة المراحل، لا تقف عند تكريم المؤسسات والأفراد بل تتجاوز هذا المستوى إلى السعي بحفز وحض الأفراد والمؤسسات على تقديم أفضل المبادرات المجتمعية التي تنعكس إيجاباً على المجتمع، ومنا هنا يأتي إطلاق الموقع الإلكتروني للجائزة على الشبكة العنكبوتية، إعلانا مستداماً للعمل المجتمعي في إمارة دبي وجميع إمارات الدولة، حيث تعتبر الجائزة من أكبر المساهمات المحلية في دعم مسيرة التنمية المجتمعية، فهي جائزة معنوية كبرى يمنحها سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم – نائب رئيس الدولة – رئيس مجلس الوزراء – حاكم دبي، للاعتراف بالإنجازات المتميزة في مجالات العمل المجتمعي أو من يقوم على نشر الثقافة المجتمعية، والوعي بأسسها وأهميتها من أجل استدامة التنمية المجتمعية في جميع مناحي الحياة.

 
Trophy

رؤيتنا

​الإمارات مكاناً للتكافل وخدمة المجتمع، فلنقدم التقدير والتكريم لكل أهل الخير والبذل والعطاء.

عن جائزة دبي التقديرية لخدمة المجتمع

تلعب الجوائز التقديرية دوراً هاماً في تشجيع الأعمال والممارسات والانجازات المتميزة والرائدة في كل الدول، وقد بدأ الكثيرون يدركون أهمية الجوائز التشجيعية، ويعطونها المزيد من الاهتمام، فالجوائز تخلق روح التنافس التي هي أساس أي إبداع أو تميز.

و قد بدأت استراتيجية الجوائز كأسلوب تحفيز في أوروبا وأميركا فأطلقت العديد من الجوائز العالمية مثل جائزة نوبل التي شجعت العلوم في مختلف المجالات، وانتشرت الجوائز بصورة كبيرة في القرن الماضي فوجدت الاهتمام لدى كافة شعوب العالم، وإن كانت بدرجات متفاوتة.

و استخدمت دبي استراتيجية الجوائز التشجيعية بكفاءة عالية بهدف حض وحفز المجتمعات المحلية والعالمية على الاتصال والحوار الايجابي وللتعرف على أفضل الممارسات والانجازات المتفوقة التي حققتها تلك المجتمعات، ومن ثم تبادل الخبرات والمعرفة تحقيقا للجهود التعاونية المشتركة على المستويين المحلى والدولي.

وشهدت الألفية الثالثة زيادة كبيرة في عدد الجوائز والفعاليات التحفيزية التي تنظمها دبي حيث غطت العديد من المجالات، ومن أهم الجوائز المحلية التي أطلقتها دبي لدعم التنمية المجتمعية جائزة دبي التقديرية لخدمة المجتمع، والتي اعتبرت حدثاً مجتمعيا ينتظره أهل الخير والبذل والعطاء والناشطون والفاعلون في مجال التنمية الاجتماعية المستدامة، وتبلورت فكرة إنشاء الجائزة بصدور مرسوم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة ورئيس مجلس الوزراء - حاكم دبي، بإنشاء جائزة دبي التقديرية لخدمة المجتمع، وتم التوقيع على نظامها الأساسي، وتعتبر الجائزة من أكبر المساهمات المحلية في دعم مسيرة التنمية المجتمعية فهي جائزة معنوية كبرى يمنحها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم – نائب رئيس الدولة – رئيس مجلس الوزراء – حاكم دبي، للاعتراف بالإنجازات المتميزة في مجالات العمل المجتمعي أو تعمل على نشر الثقافة المجتمعية والوعي بأسسها وأهميتها من أجل استدامة التنمية المجتمعية.

{{voteNominateTitle}}
{{Nominate_VoteNow}}
{{TwitterPosts.followersCount}}
حقوق النسخ © 2018 جائزة دبي التقديرية لخدمة المجتمع محفوظة.